وأثناء تصريحات أدلى بها لوسائل اﻹعلام، أوضح باتينيو أنه يجري في جميع البعثات الدبلوماسية الإكوادورية في العالم العمل على إنشاء لجان تضامن، وفي الوقت الراهن فقد تم إنشاء لجان تضامن في كل من نيكاراغوا، فنزويلا، جمهورية الدومينيكان، كوبا، المملكة المتحدة وكولومبيا.
وذكر وزير العلاقات الخارجية الإكوادوري، أنه وكجزء من الحملة التي تُسمى اليد القذرة لشركة شيفرون، فإنه يجري تنظيم زيارات أسبوعية إلى الأماكن التي لوثتها الشركة اﻷمريكية.
وفي هذا الصدد، أعلن أنه ستتم دعوة شخصيات عالمية لزيارة هذه الأماكن التي تقع في غابات الأمازون ﻹظهار الحقيقة، التي تتخذها الإكوادور سلاحاً رئيسياً لمواجهة هجمات شركة شيفرون النفطية ضد الأمة اﻷمريكية الجنوبية.
http://www.namnewsnetwork.org/v3/arabic/read.php?id=ODU5MTc=