بقلم د. محسن منجيد تأكد الحصيلة المتميزة لعلاقات المغرب مع دول أمريكا اللاتينية خلال سنة 2019 على وصول الاختراق الدبلوماسي المغربي إلى النواة الصلبة لمعاقل البوليزاريو في المنطقة. فقد شكل سحب اعتراف السلفادور بالجمهورية الوهمية والانفتاح على فنزويلا والإكوادور أهم أحداث هذه السنة. وقد ساهم الحضور الدبلوماسي المغربي النشيط وتغيرات المشهد السياسي الداخلي بأمريكا اللاتينية في بلوغ هذه الحصيلة. لمتابعة القراءة انقر هنا