أدى ميشال تامر، اليمين الدستورية ليصبح رئيسا للبرازيل، وذلك بعد ساعات على عزل الرئيسة ديلما روسيف من منصبها بسبب مخالفتها قوانين الميزانية، في عملية مساءلة استغرقت تسعة أشهر.
وقد صوت 61 عضوا بمجلس الشيوخ لصالح عزل روسيف، في حين صوت 20 عضوا ضد العزل، بعد اتهام الرئيسة اليسارية باستخدام أموال من بنوك حكومية، بشكل غير قانوني، لتعزيز الإنفاق العام.
محسن منجد اخصائي وباحث في شؤون امريكا اللاتينية، يقدم مزيدا من التوضيحات حول الموضوع.
المصدر : MEDI1TV.COM